تنتشر في وسط سيوة بقايا الدمار الذي لحق بقلعة شالي في القرن الثالث عشر. وقد بُنيت القلعة من مادة تسمى "الكرشف" وهي أحجار ملحية من البحيرات المالحة والطمي، وتتعرض القلعة إلى المزيد من التحلل بعد كل هطول للأمطار.
يمكنك الصعود إلى أعلى القلعة لمشاهدة المناظر الطبيعية الخلابة في الواحة وما يحيط بها.